وتقول إِذا أَمرت منه: نَ نُؤْيَك أَي أَصْلِحْه، فإِذا وقفت عليه قلت
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تعد الآلات الموسيقية جزءًا من الحضارات العامة ومرجعًا تاريخيًا لتدل على ما قطعته الشعوب في تلك الحضارات وإن بعض الآلات الموسيقية التي ظهرت قبل التاريخ بالآف السنين ما تزال موجودة لدى القبائل الساكنة في سواحل المحيطات كالقبائل التي تسكن الساحل الغربي لقارة إفريقيا والساحل الشمالي والجنوبي لقارة أمريكا الجنوبية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
الآلات الوترية: هي الآت موسيقية تتكون من أوتار مثبتة بين نقطتين، تنتج الصوت عند اهتزازها.
عُرفت الآلات الموسيقية منذ القدم، إذ وجد علماء الاثار الكثير من الآلات التي اكتشف أنّها كانت تستعمل لإصدار الأصوات قديماً، ومع تطور البشرية تطورت الآلات الموسيقية أيضاً لتعرّف بأنّها أي أداة يدوية أو أوتوماتيكية تقوم بإصدار الأصوات الموسيقية، كما شكلت الأدوات الموسيقية ثقافة للعصور السابقة بحيث اختلفت الآلات الموسيقية باختلاف الثقافات والأماكن، لتصبح في بعض الأحيان رمزاً لجماعة معينة أو مكان وحقبة معينين.[٤]
طبول الجونج: وهي آلة قرع دائرية معدنية تشبه الصفيحة، وعادة ما يكون لها حواف مائلة، ويتم ضربها في المنتصف بمضرب مغطى باللباد أو الجلد، مما ينتج عنه صوت إما محدد أو غير محدد.[٥]
يتمتّع عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى read more حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.
التّمبورين أحد أكثر الآلات شيوعًا في الشّرق الأوسط، وهو عبارة عن دفّ ذي حجمٍ صغيرٍ محمولٍ باليد، عادةً ما يُصنع من البلاستيك أو الخشب، ظهر أوَّلَ مرةٍ في مِصر ثمّ تجاوزها حتّى عُرِف في مناطق مختلفة من العالم، فقد وُظِّفَ في الموسيقى الشعبيّة في أوروبّا، وفي موسيقى اليوروبا التقليدية في أفريقيا، وفي الموسيقى الأمريكيّة.[٤]
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.
الجيتار: يتطلّب العزف عليه إجادة انتقاء مواضع الأصابع وتحريكها على الأوتار بسلاسة، وفي حال الشعور بثقل الآلة يمكن إضافة حزام لحملها والمساعدة في دعم وزنها وحجمها.
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.